أعجبني أن قصة سيدنا موسى مع الجمرة والتمرة ليست بصحيحة ...ولكن ما الدليل على صحة تغير اللهجة وهذا ما قصده سيدنا سليمان ب (واحلل عقدة من لساني )...
لماذا لا تكون اللدغة خَلقية مثلا ؟؟؟ وهذا طبيعي...
ولا ننسى ان العم بالصغر كالنقش بالحجر ..وإت غاب في مدين سنين لا اظنه أن تتغير لغته او لهجته لهذه الدرجة..والله أعلم ..
بخصوص ورفع يده فإذا هي بيضاء للناظرين ؟؟؟؟
كانوا يقولون بأن يده أيضا إما محروقة او أصابها البهاق او أي مرض جلدي ؟؟؟ ما هو الصحيح ؟؟
ماما هادية ..جزاك الله خيرا على حديث الدجال وإن كان أرعبني كثيرا..عصمنا الله جميعا من فتنة الدجال ومن كل الفتن .. آميين
تغير اللهجة كان بسب طول المكث في مدين، وهي لغة أخرى لم يكن يتعامل بغيرها،
وتعالوا نرى مثلا الدكتور البرادعي فهو يتحدث العربية ولكن طبعا ليست كفصاحة: عصام سلطان !
وبالنسبة ليديه و ما أصابها: فإنه يستحيل في حق الأنبياء أن يصيبهم أي شئ منفر.
و أما حقيقة ما أصابها فالله أعلم