وعليكم السلا ورحمة الله وبركاته
يا لها من حقيقة مؤلمة وموجعة
المفر هو إصلاح المعادلة
من مسلم = لا شيء
إلى مسلم مؤمن = يساوي كل شيء
للأسف يا أبا ندى ما أكثر المسلمين وما أقل المسلمين منهم بحق الذين يمثل لهم الدين شريعة للحياة وليس فقط عبادة. أين من يعبدون الأرض لعبادة الواحد ويعمرونها إرضاءً له كما أراد؟
ورغم ذلك فهناك أمل في شباب الأمة، في هذه لصحوة التي نراها. صحيح لن يمكننا رؤية هذا التغيير ولكننا نستطيع أن نساهم كل في مجاله ومحيطه لزرع لبنات هذا المسلم المؤمن والذي سيعدل كفة الميزان.