جميل ما كتبته يا سارة
اؤيد كلام ماما هادية و ابلة ذات النطاقين و لكن أضيف على كلام ابلة ذات النطاقين ان نعمة احساس العيد في يوم الجمعة كثير من الناس لا يشعرون فيها لأنه ببساطة لا يوجد احد بجانبهم لمشاركتهم هذه الفرحة او كون الذين بجابهم لا يأبهون به و يعبرونه يوم عادي كباقي الأيام , و هم يتمنون من كل قلبهم ان يعرفوا معنى الفرحة بيوم الجمعة فيجب ان يخلقوا لأنفسهم جوّا يشعرهم فيه , مثل صوت القران في الراديو كما قلتِ يا سارة , او طقطقة الفنجان , او حتى تزيين البيت , و الأهم من ذلك هو إن لم يستطيعوا هم ان يشعروا فيه فليخلقوه في انفس اولادهم و احفادهم لكي يمنعوا مرورهم مما مروا به هم ^_^