المحرر موضوع: ** مع أو ضد **  (زيارة 10984 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل **العدوية **

  • شباب جديد
  • *
  • مشاركة: 24
  • الجنس: أنثى
** مع أو ضد **
« في: 2008-04-21, 10:57:58 »



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



مــــــــــــــــــــــــــــــع X ضــــــــــــــــــــــــــد



فكرة الموضوع:

يتم طرح سؤال بدون مقدمات للموضوع ومن ثم تتم المناقشه من خلال الردود فتذكر بداية إن كنت مع

او ضد الموضوع المطروح ثم الأسباب


أن شاءالله تكون الفكرة عجبتكم

بإنتظار تفاعلكم


 وطبعا عندما نناقش السؤال المطروح ويأخذ كفايته من النقاش نطرح سؤال جديد


السؤال هو

هل أنت مع أو ضد ؟؟؟
قيادة المرأة للسيارة  ؟؟ ولماذا  ؟؟
[/color]

« آخر تحرير: 2008-04-21, 11:14:10 بواسطة ماما هادية »

أحمد

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #1 في: 2008-04-21, 14:15:01 »
:emoti_133:

فكرة الموضوع جيدة،.. وأحب أن أبدي رأيي في الموضوع اﻷول..

أنا ضد قيادة المرأة للسيارة بمفردها في سفر تنقطع فيه عن العمران، كالسفر بين القاهرة واﻻسكندرية مثلا، أوﻻ للنهي الشرعي، وثانيا لعدم اﻷمان فعلا سيان من المعاكسين والمضايقين من السائقين اﻻخرين أو من رجال اﻻمن الذي ﻻ يأمن منهم أحد على نفسه، رجل أو امرأة
أما قيادة المرأة للسيارة داخل مدينتها لقضاء حاجتها بشكل عام فحكمه حكم خروج المرأة من المنزل ﻻ فرق، وهو اﻷمر الذي حدده الشرع بالحاجة والانضباط واذن ولي اﻷمر
بل أرى أن الأسرة التي ﻻ تمتلك إﻻ سيارة واحدة، واتفق ان لدى كل من الزوجين مشوارين متعارضين فخروج الزوجة بالسيارة والزوج بالموصﻻت هو الصحيح صيانة لها وحفظا عليها.

غير متصل (أمة الرحمن)

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 400
  • الجنس: أنثى
  • *عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا
رد: ** مع أو ضد **
« رد #2 في: 2008-04-21, 15:16:13 »
:emoti_133:

فكرة الموضوع جيدة،.. وأحب أن أبدي رأيي في الموضوع اﻷول..

أنا ضد قيادة المرأة للسيارة بمفردها في سفر تنقطع فيه عن العمران، كالسفر بين القاهرة واﻻسكندرية مثلا، أوﻻ للنهي الشرعي، وثانيا لعدم اﻷمان فعلا سيان من المعاكسين والمضايقين من السائقين اﻻخرين أو من رجال اﻻمن الذي ﻻ يأمن منهم أحد على نفسه، رجل أو امرأة
أما قيادة المرأة للسيارة داخل مدينتها لقضاء حاجتها بشكل عام فحكمه حكم خروج المرأة من المنزل ﻻ فرق، وهو اﻷمر الذي حدده الشرع بالحاجة والانضباط واذن ولي اﻷمر
بل أرى أن الأسرة التي ﻻ تمتلك إﻻ سيارة واحدة، واتفق ان لدى كل من الزوجين مشوارين متعارضين فخروج الزوجة بالسيارة والزوج بالموصﻻت هو الصحيح صيانة لها وحفظا عليها.

حلو جداااا
 ::ok::

وانا أيضا مع هذا الرأي

موضوعك جميل أخي الكريم
بارك الله بك
إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ..

حازرلي أسماء

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #3 في: 2008-04-21, 19:21:08 »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على الموضوع أختي العدوية
أولا بالنسبة للموضوع الأول الذي سقتموه فأنا مع ما أورده أحمد

ثم ثانيا :
فرقة اناشيد إسلامية مكونة من أطفال .... مواهبهم الصوتية ما شاء الله.... أصواتهم شجية جدا وخاصة قائد الفرقة ما من أحد يسمعه ينشد إلا ويطرب لصوته العذب .... صغار ، أولعوا بالأناشيد حتى راحوا يقدمون موهبتهم على دراستهم ومع غياب المراقبة الأبوية والمتابعة .... انحط مستواهم بصفة عامة حتى أن بينهم من رسب....

هناك من شجعهم على مواصلة درب الأناشيد مع تدني مستواهم الدراسي وأخذَهم للمشاركة في مهرجان وطني للأناشيد الإسلامية ، مع العلم أن وقت المهرجان يوافق فترة دراسية وفترة حرجة قياسا إلى الأيام القليلة التي تفصل عن مواعيد الامتحان الأخير من السنة الدراسية

وهم لا مانع عندهم ، بل سروا لذلك أيما سرور .... ومشجعهم هذا يقول أنّ الأناشيد عمل للإسلام ولا بدّ أن يضحي صاحب الموهبة ليصل وليوصل رسالته

أنا ضدّ أن نجعل الإسلام والعمل له شماعة نعلق عليها أفكارا واهية لا تعمل وفق فقه الأولويات ... فما قيمة منشد ذي صوت شجي للأمة لقاء مستقبله المهدور .... أليس الأجدى أن نشجعه على التميز الدراسي أولا وأن الموهبة لن تكون البديل عن مستقبل زاهر  له الأمة أحوج إليه من مقام منشد يطرب له السامعون والمستمعون .....

فهل أنتم مع أو ضد؟؟

أحمد

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #4 في: 2008-04-21, 19:59:49 »
:emoti_133:

موضوع آخر مهم.. بارك الله فيكم

أحب أن أنظر إليه أوﻻ من بعيد نسبيا، وذلك بالتساؤل: ... على المستوى الفردي: هل يقبل اﻹسلام أن تتلخص حياة فرد من أفراده، في اﻻنشاد أو لعب الكرة بدعوى أنه يقدم فنا إسلاميا أو يدعو إلى الله من خلال تقديم نموذج كروي مسلم ؟!!
وعلى المستوى الجماعي، وبالنسبة لأمة في حال أمتنا اليوم: هل يعقل أن نشارك في منظومة إلهاء الشعوب في بطوﻻت الكرة، أو نملأ أسماع المتدينين إنشادا، وأكثرهم مازال يحبو في حفظ آية من كتاب الله، .. كل ذلك بدعوى الدعوة إلى الله؟!!

لست بأي حال ضد اﻹنشاد الهادف، أو لعب الرياضة، أو حتى اقامة البطوﻻت لها، والتشجيع عليها، ولكني أضاد أن تتلخص حياة إنسان مسلم، نحن أحوج ما نكون إليه في زمن قل فيه من يلتفت لدينه ويفهم مسؤوليته تجاهه، في اﻻنشاد ولعب الكرة..!
كما أني أضاد تماما أن نسرف في تقديم اﻷناشيد بدعوة اﻻستهداف، حتى تطغى مئات المرات على مسموعاتنا من القرءان والدروس، والمشاركة في بطوﻻت الكرة العالمية التي تقام إبان استشهاد المئات يوميا في كل شبر من المعمورة من اطفال المسلمين ونسائهم!!

فإذا اتفقنا أن تقديم اﻻنشاد الهادف ﻻبد ان يكون عمﻻ جانبيا في حياة المنشد، وأن يكون عمﻻ فرعيا في جدول أعمال الدعوة، سنتفق حتما على رفض اهدار مستقبل هؤﻻء اﻷطفال التعليمي المدرسي في سبيل تفوقهم اﻻنشادي، ﻷننا متفقون تماما على دفعهم في النهاية إلى عمل يكسبون به قوت يومهم، ويرفعون به شأن أمتهم، فاﻹنشاد رغم كبير فائدته، وعظيم أثره، لسنا بحاجة إليه قدر حاجتنا إلى محترفين في الطب والهندسة والكيمياء والفيزياء وغير ذلك من الفروع العملية والدينية


حازرلي أسماء

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #5 في: 2008-04-22, 08:25:02 »
:emoti_133:

موضوع آخر مهم.. بارك الله فيكم

أحب أن أنظر إليه أوﻻ من بعيد نسبيا، وذلك بالتساؤل: ... على المستوى الفردي: هل يقبل اﻹسلام أن تتلخص حياة فرد من أفراده، في اﻻنشاد أو لعب الكرة بدعوى أنه يقدم فنا إسلاميا أو يدعو إلى الله من خلال تقديم نموذج كروي مسلم ؟!!
وعلى المستوى الجماعي، وبالنسبة لأمة في حال أمتنا اليوم: هل يعقل أن نشارك في منظومة إلهاء الشعوب في بطوﻻت الكرة، أو نملأ أسماع المتدينين إنشادا، وأكثرهم مازال يحبو في حفظ آية من كتاب الله، .. كل ذلك بدعوى الدعوة إلى الله؟!!

لست بأي حال ضد اﻹنشاد الهادف، أو لعب الرياضة، أو حتى اقامة البطوﻻت لها، والتشجيع عليها، ولكني أضاد أن تتلخص حياة إنسان مسلم، نحن أحوج ما نكون إليه في زمن قل فيه من يلتفت لدينه ويفهم مسؤوليته تجاهه، في اﻻنشاد ولعب الكرة..!
كما أني أضاد تماما أن نسرف في تقديم اﻷناشيد بدعوة اﻻستهداف، حتى تطغى مئات المرات على مسموعاتنا من القرءان والدروس، والمشاركة في بطوﻻت الكرة العالمية التي تقام إبان استشهاد المئات يوميا في كل شبر من المعمورة من اطفال المسلمين ونسائهم!!

فإذا اتفقنا أن تقديم اﻻنشاد الهادف ﻻبد ان يكون عمﻻ جانبيا في حياة المنشد، وأن يكون عمﻻ فرعيا في جدول أعمال الدعوة، سنتفق حتما على رفض اهدار مستقبل هؤﻻء اﻷطفال التعليمي المدرسي في سبيل تفوقهم اﻻنشادي، ﻷننا متفقون تماما على دفعهم في النهاية إلى عمل يكسبون به قوت يومهم، ويرفعون به شأن أمتهم، فاﻹنشاد رغم كبير فائدته، وعظيم أثره، لسنا بحاجة إليه قدر حاجتنا إلى محترفين في الطب والهندسة والكيمياء والفيزياء وغير ذلك من الفروع العملية والدينية



تماما يا أحمد والحمد لله أنّ من شباب أمتنا من ينظر نظرتك هذه الثاقبة .... في الحقيقة أنا أيضا أرى أنه لا معنى للإنشاد في أمة بعدت عن قرآنها تلاوة وتدبرا وتطبيقا .... الأولى أن نرى ما نحن أحوج إليه من أن نذهب بأنفسنا غير مذهب هو أبعد ما يكون عن العلاج ولن يكون الحل ، وفي الواقع إنما هو طرب يحدث للآذان واستمتاع يزيد الأنفس خمولا وقعودا ويجعل ما بداخل الشباب لا يتحرك للعمل ولا يشحذ له وإنما هو في الأصل متعة حاصلة  يريدون بها القعود ويستطيبونها راحة
وكأننا الملوك الذين ملكوا الدنيا فلم يبق لهم إلا الجلوس والطرب ....وحتى إن ملكنا الدنيا بحق وبمعنى المسؤولية الحقة فلن تكون تلك نزعتنا ....وإنما يكون هدفنا الأكبر إعمار الأرض خيرا ونفعا ....

لست ضدّ سماع كلمات هادفة تشجي وتبعث في النفس قوة بمعانيها ولكنني ضدّ أن نكرس لذلك وقتا الأحرى  أن نكرسه في أَوْلَى احتياجاتنا
وسأذكر أمرا -ولست إذ أذكره أعمم - ولكنني أذكره وقد عايشته
على مستوى الجمعية تعرفنا إلى فرقة إنشاد إسلامي للكبار ، كنت أحسب أنّ حالهم يساوي مقالهم أو على الأقل يتحرى حالهم بلوغ مقالهم قدر المستطاع وإذا بي أفاجأ بل أصدم بأنّ سلوكياتهم وتصرفاتهم وما يرنون إليه بعيد كل البعد عن كلمات يصدحون بها بأشجى الأصوات وأعذبها ، بل إنّ تطلعاتهم تتصاعد في الفساد مع تركيزهم على التحصيل المادي وامتهانهم لها مهنة لا يرنون من خلالها لأكثر من نقود يتلقونها لقاءها ، حتى ضاع المعنى بينهم وضاع سموّ الهدف وكانوا أسوء من يعبّر واقعيا وفعليا عن كلمات على الألسنة تتردد  .... فما معنى إنشاد إسلامي هذا هو مرماه ؟؟؟وهؤلاء هم أهله ؟؟؟

جواد

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #6 في: 2008-04-22, 09:15:01 »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

جزاكم الله خيرا أخوتي على هذا الموضوع وهذا النقاش الثري،

أود أن أشارك معكم بخصوص النقطة الأخيرة التي تعني بالتفوق الدراسي،

فعلي الرغم أني أتفق معكم كل الإتفاق فيما تقولون، حتي أنه ليصيبنى الهم أن نجد أحدا يظهر في التلفاز يتكلم عن استراتيجيات وتكتيكات لعب الكرة ويصبح هذا علما يفرض نفسه علينا،

الا أنني أتوقف قليلا عند هذا المفهوم،

فهل الغرض هو تحصيل الشهادة أم تحصيل العلم ؟

فى حياتي قابلت أناس حاصلين على رسائل ماجيستير ودكتوراه ولا يفقهون عن علمهم شيئا،

ثم ما فائدة الماجستير والدكتوراه اذا لم يتبعها تطبيق وابداع ؟

هل غرضنا تحصيل أكبر كم من الشهادات بدعوي أنه علم ويجب الحرص عليه ؟

وفي المقابل وجدت عاملا فنيا كان في الجيش لم يتخرج من جامعة وانما أكمل معهد بسيط بعد الإعدادية كان يخترع أمورا رائعه يحل بها أزمات كانت تقابلهم او يستفيد من شئ القوة فى قمامتهم.

ثم كانت مشكلته انه عندما حاول التقدم بإختراع الى قائد الوحدة الخاصة به أخذه وتم كتابة اسم لواء كبير على الإختراع لأنه لا يجوز لعامل فنى لم يأخذ الثانوية ان يسجل بإسمه أختراع !!

الملاحظ في التاريخ أن كثيرا من المخترعين الكبار لم يستطيعوا دخول المدرسة لفقرهم او لظن المدرسة أنهم أغبياء لا يصلحون للتعليم، طبعا لم يعد تكرار تلك الصورة ممكنا الآن الا أن وراء مفهومها مغزي.

اذن قبل أن نفرط فى الحديث عن التفوق الدرسي يجيب أن ننتبه الي مثل هذه النقاط جيدا،

لأننا للأسف لا نملك نظاما دراسيا أصلا وانما كلها شكليات نفرع بها وشهادات نعلقها على الحائط،

وانا أصبت بصدمة نفسية شديده عندما التحقت بكلية العلوم وصدمني هذا الواقع المرير ، وكل من حولي يقولون لي أن عدم حصولي علي شهادة عالية يعني أننا أنا الفاشل !!

عذرا، كيف يتم قياس النجاح وكيف يتم ترتيب الأولويات هنا ؟

فنحن لا نملك منظومة تعليمية من الأساس لا مناهج ولا مدرسين ولا معامل، والأمر من ذلك اذا حاولنا الإبتكار صدمنا الواقع الفكري والمادي،

وأصبح الكل يسعي الآن وراء شهادة عالية أي شهادة بغض النظر عما سيحصله بها،

بل أصدقكم القول، هنا في مصر نسعي حول الشهادة لنتزوج بها، حيث يكون له ثقل اجتماعي، حتى لو كانت خاوية المعني.

أما من يقاوم كل ذلك ويساير أموره حتى ينجح وتتاح له فرص الإبداع يخرج فيجد صراعا شديدا بين تلبية حاجياته المعيشية وبين العلم والإبداع،

فإما أن يدخل المنظومة نفسها ويتحول مثلا للدروس الخصوصية كما فى حالة معيدي الجامعات الآن بحثا عن المال،

وإما أن يرمي نفسه في أحضان الغرب سعيا وراء العلم أو المال.

فكيف نضع المقاييس الصحيحة التي نربي عليها أبنائنا في هذا العصر ؟
« آخر تحرير: 2008-04-22, 09:17:03 بواسطة جواد »

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: ** مع أو ضد **
« رد #7 في: 2008-04-24, 22:52:41 »


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اختنا العدوية على هذا الموضوع اللطيف

بالنسبة لقيادة المرأة للسيارة فأوافق أحمد على ما قاله، وأضيف شرطا آخر هو عدم قيادتها في ساعة متأخرة من الليل، حين تخف حركة المرور في الشوارع، أيضا صونا لها وحماية لها.

لكن إن كان قصد اختنا العدوية طرح الحوار بالنسبة لوضعنا في السعودية حيث يمنعون قيادة المرأة للسيارة، فأرى ان الامر يختلف جدا من مدينة لمدينة في المملكة، فمدينة جدة ليست كالرياض، والرياض ليست كالخرج او القصيم... الخ..

ولازالت بشكل عام معظم مدن المملكة غير مستعدة لتقبل فكرة قيادة المرأة للسيارة...

وبالمناسبة.... بعض النساء يعتقدن أن قيادتهن للسيارة سيحررهن من الحاجة للرجال... لكن كثيرات ممن خضن التجربة شكون من شدة اعتماد الرجال عليهن في مهمات كانوا يقضونها بأنفسهم، مما أرهق كاهل المرأة، كاصطحاب الاطفال من وإلى المدرسة، وشراء مستلزمات البيت والاسرة ودفع الفواتير ومراجعة البريد والمصالح الحكومية وغير ذلك من امور... أضيفت لمهامها الاساسية من رعاية الاطفال والبيت والوظيفة ربما ....


ولي عودة ان شاء الله لمناقشة فكرة جواد
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل **العدوية **

  • شباب جديد
  • *
  • مشاركة: 24
  • الجنس: أنثى
رد: ** مع أو ضد **
« رد #8 في: 2008-04-25, 15:21:04 »


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اختنا العدوية على هذا الموضوع اللطيف

 

بالنسبة لقيادة المرأة للسيارة فأوافق أحمد على ما قاله، وأضيف شرطا آخر هو عدم قيادتها في ساعة متأخرة من الليل، حين تخف حركة المرور في الشوارع، أيضا صونا لها وحماية لها.

لكن إن كان قصد اختنا العدوية طرح الحوار بالنسبة لوضعنا في السعودية حيث يمنعون قيادة المرأة للسيارة، فأرى ان الامر يختلف جدا من مدينة لمدينة في المملكة، فمدينة جدة ليست كالرياض، والرياض ليست كالخرج او القصيم... الخ..

ولازالت بشكل عام معظم مدن المملكة غير مستعدة لتقبل فكرة قيادة المرأة للسيارة...

وبالمناسبة.... بعض النساء يعتقدن أن قيادتهن للسيارة سيحررهن من الحاجة للرجال... لكن كثيرات ممن خضن التجربة شكون من شدة اعتماد الرجال عليهن في مهمات كانوا يقضونها بأنفسهم، مما أرهق كاهل المرأة، كاصطحاب الاطفال من وإلى المدرسة، وشراء مستلزمات البيت والاسرة ودفع الفواتير ومراجعة البريد والمصالح الحكومية وغير ذلك من امور... أضيفت لمهامها الاساسية من رعاية الاطفال والبيت والوظيفة ربما ....


ولي عودة ان شاء الله لمناقشة فكرة جواد

 

 اشكرك من كل قبي ياماما هادية وانا معك مئة بالمئة ومع الاخ احمد جزاكم الله خيرا ولكن لي تعليق بالنسبة لقيادة المرأة وتحديدا بالسعودية  لأني
  :  مع قيادة المرأة للسيارة ولا أستطيع أن أصدر فتوى بذلك ولكن من ضرورات الحياة أن تقود المرأة السيارة وخاصة عندنا في السعودية ولكن مع الأسف هنا ممنوع.. لماذا ؟وما الحكم؟! لاأعلم حتى ..فأنا أعلم هنا أسر كثيرة ليس لديها أب أو أخ أو ابن يستطيع قيادة السيارة فاستقدام السائق وخلوته بالمرأة ونزوله معها إلى التسوق أليس هذا قد سبب الحرام (وأنا قلت لاأحلل ولاأحرم )
فقيادة المرأة ضرورية ...وهذا طبعاً رأي شخصي والسلام عليكم
أختكم العدوية مع كامل أحترامي

جواد

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #9 في: 2008-05-01, 08:27:41 »
استأذنكم ان أضع المقارنة التالية،

مع أو ضد،

عدم الحصول علي شهادة جامعية عالية من أجل العمل وتوفير المال. بإفتراض انك لن تستطيع أن تحصل علي شهادة فيما بعد حينما يتوفر المال وأنك لا تملك مصدرا تنفق منه.


حازرلي أسماء

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #10 في: 2008-05-02, 21:19:51 »
استأذنكم ان أضع المقارنة التالية،

مع أو ضد،

عدم الحصول علي شهادة جامعية عالية من أجل العمل وتوفير المال. بإفتراض انك لن تستطيع أن تحصل علي شهادة فيما بعد حينما يتوفر المال وأنك لا تملك مصدرا تنفق منه.



معذرة أخي جواد لم أفهم جيدا ما تقصده  :emoti_138:

يعني ما هي هي الحالة ؟؟

جواد

  • زائر
رد: ** مع أو ضد **
« رد #11 في: 2008-05-02, 23:19:40 »
المعذرة لأني لم أوضح المعني جيدا،

وأود أن أطرح السؤال بطريقة أخري،

هل الشهادة العلمية التى يحصل عليها الإنسان مقياس لرفعته ؟

وهل كلما قلت الشهادات العلمية التي يحصل عليها الإنسان كلما كان ذلك انتقاصا من قدره ؟

مع الأخذ في الإعتبار أنظمتنا التعليمية الحالية وأن الحديث عن شهادات هذه الأنظمة العلمية الموجوده فى أوطاننا.