نعم يا ماما فرح هي حدزد المسجد الأقصى الصحيحة، وسبحان الله حتى من أهل فلسطين من يشيع عنده أنه أحد الإثنين مسجد قبة الصخرة أو الجامع القبلي، وكان ذلك ضمن مخططات اليهود لتجهيلنا بحدوده الصححية، حتى إذا ما مس جزء منه من طرفهم بسوء حسبناه خارج المسجد الأقصى
سبحان الله كلما رأيت معلومة أو صورة عن الأقصى تذكرت عاما قضيته أسبر غوره تاريخا وواقعا وموقعا وسياسة اليهود لتهويده ، كانت من أجمل الأيام في حياتي حقا.... لم ننعم بزيارته ، ولكن على الأقل العيش على نبضه بحثا يجعلك تحبينه أكثر فأكثر فأكثر ، حتى أنني وأنا أتعرف إلى أجزائه أخالني أجول فيه، وأشرب من عيونه، وأستظل بأشجاره
جزاك الله خيرا