المحرر موضوع: إعجاز سورة .  (زيارة 6240 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل محمد عيد

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 896
  • الجنس: ذكر
  • ابن الأزهرالحاني
إعجاز سورة .
« في: 2011-05-16, 19:55:24 »

        بسم الله الرحمن الرحيم


أولا : الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة القرآن ونسأل الله أن يجعلنا من أهله .



ثانيا : قرأت في إحدى المقالات مقالا فحواه


" أن عالما جليلا قرأ في كتاب ربنا بتدبر وتمعن ، وكان يقرأ سورة يوسف , وأخذ يفكر في معناها وما ترمي إليه .


إستوقفته عدة آيات وهي " الأولى:إبيضاض عيني يعقوب عليه السلام بسبب الحزن , وكثرة الدمع .

الثانية :عودة البصر إليه بسبب إلقاء القميص على وجهه .


    ما العلاقة بين هذين الأمرين ؟

 وهل هذا الأمر معجزة أم لا ؟

  وإذا كان الأولى فهل كلية أم من وجه ؟

 أسئلة تشبه قاعدة فيلسوف محكم .

ولكن الدهشة الكبرى ، والبشرى العظيمة ..................... هي
.
.
.

































أن وضع هذا القارئ سؤالا ـ بحسب تخصصه المهني ـ فهو دكتور يشري .




قال ما العلاقة بينهما ؟


وما الذي يمكن أن يكون في القميص؟




الواقع , والضروري ............... أن يكون فيه عرقا .



ومن هنا يدأت الحقيقة تتجسد أمامه .


أخذ وبحث في العرق ـ عرق الإنسان ـ                    فوجد


















وجد عرق الإنسان يشمل على مادة هذه المادة تزيل المياة البيضاء من على العين .


وكان إكتشافا رائعا واستخلص المادة , وجعلها في دواء , وكتب عليها الدواء القرآني , ونال أكبر الجوائز العالمية .



فانظروا إلى إعجاز القرآن !


لا نستطيع إلا أن نقول " سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا "


هيا بنا نتدبر القرآن , ولا نسرده سرد الغافلين .
" ومن أحسن قولًا ممن دعا إلى الله، وعمل صالحًا وقال إنني من المسلمين "!!


لا أحد.

غير متصل elnawawi

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 5374
  • الجنس: ذكر
  • يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
رد: إعجاز سورة .
« رد #1 في: 2011-05-17, 00:46:53 »
فضلا أخي وثق هذا الأمر علميا قبل نشره ..
ما هو اسم هذا الاختراع ؟
 واين سُجل ؟
 وهل العرق فعلا يزيل المياه البيضاء أم لا ؟
 ومن هو هذا العالم أو الطبيب الذي توصل لهذا الأمر ؟
وأين الصدى العالمي لمثل هذا ؟
ولماذا لا يستخدم في طرق العلاج المعروفة ؟
وهل لو ألقيت قميصا به عرق على وجه شخص في عينه مياه بيضاء سيشفى أم لا ؟!
وعشرات الأسئلة الأخى التي تحتاج لإجابة حاسمة قبل أن نقبل بهذا الموضوع لكيلا نسئ للعلم وللدين معا تحت شعار الإعجاز العلمي في القرآن ..

غير متصل محمد عيد

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 896
  • الجنس: ذكر
  • ابن الأزهرالحاني
رد: إعجاز سورة .
« رد #2 في: 2011-06-13, 15:32:54 »


هذا ما تداوله بعض المواقع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سبحان الله ....من تدبر القران وجد فيه من الاعجاز مالا يعد ولا يحصى...
اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم (
تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة
البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى
من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم
بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز
وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته
بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا.
وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء
وعودة الإبصار على ما كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما
وقعت أحداثها في وقتها,
وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء
حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن
الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهو أحد مسببات العتامة , هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام, فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في
سورة يوسف قولالله تعالى:
"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84) وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى: " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف 96 )
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق,
وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
السؤال الثاني:
هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة؟؟؟, أم إحدى هذه المكونات؟؟,
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة. ويعلق الأستاذ الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربةالعملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه
كما قال تعالى:
" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم.
سبحان من هداه اللي هذا..
اللهم اجعلنا ممن يقراء القران ويتدبر ايآته
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والتسليم ...منقول


وهذه براءات إختراعه : -


سيرته العملية
[عدل] براءات الاختراع

    براءة اختراع أمريكية رقم 5227382 (مأخودة من إشارات قرآنية) قطرة لعلاج المياه البيضاء (الكتاركت) في العين بدلا من الجراحة
    براءة اختراع أوروبية رقم 0489991 - 90313368.4/2101 (مأخودة من إشارات قرآنية) قطرة لعلاج المياه البيضاء (الكتاركت) في العين بدلا من الجراحة
    براءة اختراع أمريكية عن مستخلصات لعلاج الأورام والفيروسات رقم 0893966
    براءة اختراع كندية عن مركب واسع المدى لعلاج فيروس ب, س, سيتوميجالوفيروس، الجديري المائي والثلاثي 13Juli/Jul2004(CIPO00200)
    براءة اختراع كندية عن علاج الكبد الدهني 19April2004 (CIPO 00200)

[عدل] مؤلفاته

    وصفات طبية من الكتاب والسنة
    الطب النبوي
    اللطائف من القرآن والسنة
    الطب الوقائى من القرآن والسنة
    الطب الأخضر
    الطاقة الروحي
    الشفاء في علاج أمراض النساء
    الداء والدواء (س وج)
    التغذية النبوية
    الاستشفاء بالفيتامينات والمعادن
    آفاق الروح
    المنهج النبوى في تربية الطفل
    الموسوعة الأم للعلاج بالأعشاب والنباتات الطبية
    جدد شبابك (الخروج من دائرة الشيخوخة)
    جودة الغذاء
    للرجال فقط
    موسوعة المرأة
    السمنة والنحافة
    الطب النبوى التشريحي
    الطب النبوى العلاجي
    الطب النبوى الغذائي
    الغذاء في الإسلام
    750 سؤال وجواب في طب الاعشاب
    القاموس في الطب البديل
    يا ابنتي العروس
    الفحولة


...........................


وهذا ما نشرته جامعة قطر على موقعها الرئيسي :-

"
اكتشاف قطرة عيون من سورة يوسف....


تمكن العالم المسلم الاستاذ الدكتور عبد الباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءتي اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوربية عام 1991م ، والثانية براءة الاختراع الأمريكية عام 1993م ، وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاماً من نصوص سورة يوسف عليه السلام وفي حوار أجراه معه الأستاذ أحمد الصاوي نشر في المجلة العربية ، تحدث الأستاذ الدكتور عبد الباسط عن قصة هذاالاختراع ..

بداية البحث :

من القرآن الكريم كانت البداية ، ذلك أنني كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف فاستوقفتني تلك القصة العجيبة ، وأخذت أتدبر في الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر إخوة يوسف عليه السلام ، وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده ، وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء ، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا .

وأخذت أسال نفسي ، ترى ما الذي يمكن أن يوجد في قميص يوسف حتى يحدث ذلك الشفاء وعودة الإبصار إلى ما كان عليه ، ومع إيماني بأن القصة تحكى معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله هو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر ماديـًا يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها ، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث .

ما هي المياه البيضاء :

البياض الذي يصيب العين أو المياه البيضاء والتي تسمى " الكاتركت " عبارة عن عتامة تحدث لعدسة العين تمنع دخول الضوء جزئيـًا أو كليـًا ، وذلك حسب درجة العتامة ، وعندما تبلغ هذه العتامة حدها الأقصى تضعف الرؤية من رؤية حركة اليد على مسافة قريبة من العين إلى أن تصل إلى الحد الذي لا يميز الإنسان فيه شيئـًا مما يراه ..

ولتقريب الصورة من القارئ نقول إن زلال البيض شفاف يسمح بمرور الضوء أو يمكن رؤية الأشياء من خلاله ، وعند تسخينه فإنه يتجلط ويتحول إلى التوزيع العشوائي ويصبح معتمـًا لا يمكن رؤية الأشياء من خلاله ، وهذه هي العتامة .

الأسباب التي تؤدي إلى ظهور المياه البيضاء :

هناك أسباب كثيرة تؤدي إلى ظهور المياه البيضاء أو العتامة :

* قد يتعرض الإنسان " لخبطة " أو ضربة مباشرة على عدسة العين الموجودة خلف القرنية ، الأمر الذي يسبب تغيرًا في طبيعة البروتين أي في ترتيبه وتناسقه وهو ما يسبب تغيرًا في درجة انطواء البروتين في نقطة " الخبطة " أو الضربة ، وتكون هذه نواة لاستمرار التغير وزيادة درجات الانطواء والعشوائية .

* قد يولد بها الطفل وهو صغير ولا يُعرف لها سبب واضح .

*طبيعة العمل ، فالإنسان الذي يتعرض لاختلاف درجات الحرارة مثل عمال الأفران فرغم أن العين شحمة تقاوم التغير في درجات الحرارة إلا أن استمرار التعرض لدرجات حرارة عالية قد يسبب هذا التغير التدريجي .

*كذلك تعرض الإنسان لأنواع مختلفة من الإشعاع أو الضوء المبهر ، وكذلك عمال اللحام الذين لا يستخدمون واقيـًا للأطياف المنبعثة من اللحام .

* العتامة الناتجة من كبر السن ، حيث إن بروتين كبسولة العين لا يتغير منذ الولادة ، لذلك يأتي وقت في أواخر العمر تحدث فيه نواة التغير وتستمر حتى تصل إلى حالة العتامة الكاملة ..

* وجود بعض الأمراض مثل مرض السكر الذي يزيد من تركيز السوائل حول عدسة العين ويمتص ماء العدسة ، وذلك يسبب ظهور " الكاتركت " سريعـًا .

علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء :

هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء ، حيث إن الحزن يسبب زيادة هرمون " الأدرينالين " وهذا يعتبر مضادًا " للأنسولين " وبالتالي فإن الحزن الشديد ـ أو الفرح الشديد ـ يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم ، وهو أحد مسببات العتامة ، هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء .

العلاج بالقرآن :

كما سبق وأن أشرت إلى أن عدسة العين مكونة من كبسولة بها بروتين يكون موزعـًا ومرتبـًا ومنسقـًا في صورة صغيرة وأن تغير طبيعة هذا البروتين ، أي تغير درجة الترتيب والتنسيق يؤدي إلى توزيع عشوائي الأمر الذي يسبب العتامة ، لذلك كان التفكير في الوصول إلى مواد تسبب انفرادًا للبروتين غير المتناسق بتفاعل فيزيائي وليس كيميائي حتى يعود إلى حالة الانطواء الطبيعية المتناسقة ، ولما كان هذا الأمر لا يوجد به بحوث سابقة في الدوريات العلمية ، لذلك كان يمثل صعوبة في كيفية البداية أو الاهتداء إلى أول الطريق ، ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام ، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى : ( وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم )(يوسف/84) .

وكان ما فعله سيدنا يوسف بوحي من ربه أن طلب من إخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء : ( اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرًا وأتوني بأهلكم أجمعين )(يوسف/93) ..

( ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون * قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم * فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرًا ، قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله مالا تعلمون )(يوسف/94ـ96) .

.......... من هنا كانت البداية والاهتداء .

ماذا يمكن أن يوجد في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء ؟

وبعد التفكير لم تجد سوى العرق ، وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعمليات الجراحية التقليدية ، وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان السؤال التالي : هل كل مكونات العرق فعالة في هذا الحالة ، أم إحدى هذه المكونات ؟ وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية ، وهي مركب من مركبات البولينا " الجواندين " والتي أمكن تحضيرها كيميائيـًا ، وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعـًا زوال هذا البياض ورجوع الإبصار في أكثر من 90% ، أما الحالات التي لم تستجب فوجد بالفحص الإكلينكي أن بروتين العدسة حدث له شفافية ، لكن توجد أسباب أخرى مثل أمراض الشبكية هي التي تسببت في عدم رجوع قوة الإبصار إلى حالتها الطبيعية .

معالجة بياض القرنية :

هناك أيضـًا بياض قرنية العين ، قد يكون ضعف الإبصار نتيجة حدوث بياض في هذه القرنية ، وهو ما ينتج من تجلط أو تغير طبيعة بروتين القرنية ، وثبت أيضـًا بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميـًا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض بالقرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء ، وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه بعد أسبوعين .

المزيد من البحوث :

القرآن الكريم لا تفنى عجائبه وفي اعتقادي أن العكوف على القراءة الواعية لنصوص القرآن والسنة سوف تفتح آفاقـًا جديدة في شتى المجالات كلها لخدمة الإنسان في كل مكان .

دواء قرآني :

وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيعه أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا والآخرة ..

شعور المسلم :

شعوري هو شعور المسلم الذي يؤدي زكاة العلم ، فكما أن هناك زكاة المال فهناك زكاة يجب أن نؤديها على العلم الذي وهبنا الله وهي أن نستغله في خير الناس ومساعدتهم ، أشعر أيضـًا ومن واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن ، وأنه كما قال الله تعالى : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين )(الإسراء/)



ولهذا علينا أن نعود إلى هذا الكتاب العظيم فيه ستكون سعادتنا ويكون تقدمنا ونستعيد دورنا في هداية الناس أجمعين.

.........................................

وهذا الخبر قد نشر في مجلة " الإعجاز القرآني " التابعة لرابطة العالم الإسلامي في شهر صفر 1416.


وقد ورد أيضا في المجلة العربية في المجلة العربية (في عدد رمضان 1416).


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


وأيضا قد نشرته جريدة مصر الجديدة وهذا نصها

"إكتشاف علمي مثير من سورة "يوسف" يمنح عالم مصرى براءتى اختراع أوروبية وأمريكية
حجم الخط : Decrease font Enlarge font
عمرو عبد الرحمن 19/05/2011 - 03:02:00
image د. عبدالباسط محمد سيد

تمكن العالم المسلم المصري د. عبدالباسط محمد سيد - الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي - من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية، وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم، وبالتحديد من نص الآية الكريمة: "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" آية 39 سورة يوسف.
ومن القرآن الكريم كانت البداية – يقول د. عبد الباسط - ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتنى تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا.. وأخذت أسأل نفسي – يقول د. عبد الباسط - ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف علي السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام، إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها.. وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة فهرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهو أحد مسببات العتامة، هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى "وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" - (يوسف 84).
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين" – يوسف – 93.
قال تعالى: "ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" – يوسف – 96.
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعدالتفكير لم نجد سوى (العرق) وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان السؤال الثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة، أم إحدى هذه
المكونات، وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار فى أكثر من 96 % من الحالات.
وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
ويشير د. عبد الباسط أنه قد اشترط على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة.
ويضيف الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى: "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين.


.......................


كما عرض على قناة البداية الفضائية  وغيرها .






















أنا :-

مع العلم بأن هناك أشخاص كثر قالوا مثل ماقلت !
" ومن أحسن قولًا ممن دعا إلى الله، وعمل صالحًا وقال إنني من المسلمين "!!


لا أحد.

غير متصل فارس الشرق

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 827
  • الجنس: ذكر
  • وحشيتي سرج على عبل الشوى نهد مراكله نبيل المحزم
رد: إعجاز سورة .
« رد #3 في: 2011-06-14, 02:33:49 »
 ::ok:: ::ok:: ::ok::
"وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى
وفيها لمن خاف القلى متعزل
لعمرك ما بالأرض ضيق على امرئ
سرى راغبا أو راهبا وهو يعقل"
الشنفرى

غير متصل بسمة ذياب

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 345
رد: إعجاز سورة .
« رد #4 في: 2011-06-14, 04:27:41 »
مع كلّ هذا التداعي الذي تعيشه أمتنا وهذا العسف والظلم، أشعر أنه من " الترف " الحديث عن أي أمر آخر، ومع كلّ الألم الذي يكتنف أرواحنا فيما عقولنا عجزت عن تعقّل ما يرتكب من جرائم بحقّ إخوتنا، أشعر أنه من " الترف " أن ننشغل بأمور أخرى!
ومع ذلك فلا يمكن اليأس، فاليأس عدو المؤمن بالدرجة الأولى، وإذن فلا بدّ من الثورة ...وما أكثر الثورات التي نحتاجها.

أما قصة يوسف وأبيه عليهما السلام فكم نحتاجها اليوم كلما راود اليأس والقنوط قلوبنا وإرادتنا، وكم تبثّ فينا من دعوة للصمود في وجه الظلم.

وأما ما قيل _ في مواقع كثيرة من خلال الإنترنت _ حول " الدواء " فلا سند علميا له، وليس فيما ورد من " نقولات " مرجعية علمية واحدة ( لا مركز علمي ولا مجلة محكّمة ولا مؤتمر علمي ... إلخ  ) يعتدّ بها، والقصة مثارة وتدور وتلفّ الكرة الأرضية من سنوااااااات.

غير متصل elnawawi

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 5374
  • الجنس: ذكر
  • يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
رد: إعجاز سورة .
« رد #5 في: 2011-06-14, 05:30:51 »
لا فض الله فوهك أخت بسمة

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: إعجاز سورة .
« رد #6 في: 2011-06-24, 21:37:33 »
بكل أسف يا أإخوتي الكرام لم أر هذا الموضوع الا الآن

بالفعل القصة مكذوبة.. وقد دار جدل حولها في إحدى حلقاتي .. وكان الجدل الدائر بين طبيبات
ثم أثبتت إحداهن لنا أن الأمر تلفيق وتم فضحه

وقد كنت أستريب فيه من البداية لسبب بسيط أخي محمد
وأنت دارس للشريعة وستدركه فورا

تعريف المعجزة أنها امر خارق للعادة
ولو وجدنا تفسيرا علميا وفق قوانين الطبيعة لما حدث مع النبي يعقول عليه السلام بقميص يوسف لأثبتنا أنها لم تكن معجزة على الإطلاق .. وما عاد فيها أي كرامة لسيدنا يوسف عليه السلام وقميصه

ولو كانت القصة صحيحة لوجب أن يفيد اي قميص به عرق من اي انسان في شفاء المصابين بالعمى بسبب المادة البيضاء، ولاستخدمت الشعوب هذا الأمر في الطب الشعبي، خاصة بعد معرفتها به من قصة سيدنا يوسف عليه السلام..  وهو أمر لم يحدث أبدا...


ختاما
وحرصا منا على عدم نشر الشائعات المتسمة بسمات العلم، خاصة التي تتعلق بالقرآن او السنة، فأنا أقترح حذف هذا الموضوع إن لم يكن لدى الاخ محمد عيد أي مانع
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل أبو الوليد

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 975
رد: إعجاز سورة .
« رد #7 في: 2011-06-24, 22:50:38 »
التوثيق مهم بالنشر كي لايأتي من يأخذ من المنتدى الموضوع ويقع على كاهلكم
{وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً } النساء104