facebook

[أحمـد]

بسم الله الرحمن الرحيم

من مشاركات الإخوان (الأصدقاء بتعبير الفيس بوك)

|‎Ahmed Sarwat‎
هذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ

الفيديو يوضح مهاجمة كرة دم بيضاء - و هى الجهاز الدفاعى فى الجسم - لجرثومة حتى تبتلعها

http://www.youtube.com/watch?v=JnlULOjUhSQ&feature=player_embedded

Ahmed Amin
سبحان الله العظيم !!
وفى الأرض آيات للموقنين , وفى أنفسكم !!


Ahmed Sarwat

لعله من أكثر الفيديوهات تأثيراً

أحسست بخشوع عجيب

و رهبة
...
يارب قدرتك عظيمة و فضلك كبير

والهى يعجز لسانى عن وصف حالى

و لكن انظروا كيف الله يحمينا من الداخل

الفيديو يعبر عن شىء مستمر يومياً داخل الجسم

من علمها أن هذه جرثومة

هو الله

[أحمـد]

بسم الله الرحمن الرحيم

المقولات المفضلة


نحن إلي قليل من الأدب أشد حاجة منا إلي كثير من العلم

عبد الله بن المبارك بن واضح 181 هـ رضي الله عنه


...لا أقلد في المعقول أحدا!

كمال الدين محمد بن الهمام عبد الواحد السكندري 861 هـ رحمه الله ورضي عنه

[elnawawi]

ما معني " ...لا أقلد في المعقول أحدا! " في رأيك ؟ ( بمثال عملي من فضلك )

[أحمـد]

بسم الله الرحمن الرحيم

المعقول الذي يقصده الرجل هو المقابل للمنقول

وهي قسمة غلبت على العلماء في هذا الوقت للعلوم الشرعية، فيقلدون في المنقول، ويجتهدون في المعقول.

فهو يريد أنه من أهل الاجتهاد في علوم المعقول

[elnawawi]

مفيش فايدة فيك .. عمرك ما تتكلم كلام تطبيقي أبدا ..
يعني هل تقصد مثلا شيء مثل "تدخين التبغ" في هذا الزمن يعتبر حكمه من علوم المعقول التي يقصدونها ؟!

[أحمـد]

بسم الله

الكلام النظري والـ(منقول) أريح للدماغ يا رجل. فتنبه! 

طيب، المثال الذي ذكرتَ من علم الفقه، وهو على حد قول الغزالي أبي حامد: علم ازدوج فيه العقل والشرع.

طيب، التقليد هو: قبول الغير بلا حجة. أي بدون معرفة دليله.

فلو قال سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما مثلا: عزين في قوله تعالى: "عن اليمين وعن الشمال عزين" تعني متفرقين. فيقبل منه هذا دون أن يسأل عن شاهده على ذلك من كلام العرب.

وإذا صحح الحديث عالم مثل الدارقطني فيقبل منه تصحيحه دون سؤاله عن تراجم رواته مثلا.

هذا التقليد، أما الاجتهاد فأعلاه أن تعلم الحكم ودليله وجهة دلالة هذا الدليل، وطريق الاستدلال به

مثل أن تعلم بأن شرب الخمر حرام، وأن دليل هذا الحكم قوله تعالى فاجتنبوه وأن دلالة هذا الدليل هي الأمر، وأن ذلك سار على طريق في الاستدلال مخصوص هو أن الأمر يفيد الوجوب. ثم تتحقق من صحة الدليل، ومن صحة دلالته على هذا الحكم، ومن صحة الاستدلال بهذه الطريق.

وأن يكون تحققك هذا مبنيا على علم أيضا، بأن تكون على دراية بأسانيد الدليل وأحوال رواتها إن لم تبلغ التواتر أو مدركا لتواتره، وأن تكون عالما بالعربية لتدرك دلالة الحكم في النص، وأن تكون عالما بأصول الفقه لتدرك هذا الطريق في الاستدلال.

هذا الاجتهاد في علم الفقه الذي يزدوج فيه العقل والنقل. ولعلك لاحظت أنه مع كل هذا لا يسلم من التقليد في بعض صوره أو ربما في أكثرها، كأن يحيل معرفته بمعنى الكلمة على عالم بالعربية ويستحيل عليه أن يجتهد فيها لأنه ليس بعربي خالص ولا يوجد عربي خالص اليوم. أو يحيل معرفته بحال الحديث على عالم بالحديث ويستحيل عليه أن يجتهد فيه لأنه لا علم له بعلل الحديث وأحوال رواته إلا بقدر ما نقل له في الكتب الباقية!

وهكذا...

فلا يخلص لإمكان الاجتهاد المحض إلا مسائل علوم المعقول كالمنطق ومقدمات علم الكلام وغيرها - هل تريد مثالا على أحدها .. شخصيا: لا أنصحك  -، أما علوم اللغة والحديث فأصلها النقل الذي يفتقر للتقليد في أغلب ضروبه لانقطاع الأسانيد والخُلَّص من العرب، وأما الفقه والأصول فيزدوج فيه العقل والنقل، فيبقى فيه قدر من التقليد ويمكن فيه قدر من الاجتهاد!

ومع ذلك فقد بقي كثير من الناس يأخذون الأحكام العقلية تقليدا لفلان من المشاهير، كالفخر الرازي والغزالي ونحوهما، وقل أن تجد من يستقل برأيه وافق أو خالف هؤلاء الجهابذة، فالكمال ابن الهمام يقول إنه لا يقلد أحدا فيما للمرء متسع أن يجتهد فيه، وهي مسائل علوم المعقول!

[أحمـد]

بسم الله

زُر والِديكَ وقِف على قبريهما * فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما

 

لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا * زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما

 

ما كان ذنبهما إليك فطالما * مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما

 

كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا * دمعيهما أسفًا على خدّيهما

 

وتمنيّا لو صادفا بك راحةً * بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما

 

فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا * تحت الثرى وسكنتَ في داريهما

 

فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ * حتمًا كما لحِقا هما أبويهما

 

ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما * ندِما هما ندمًا على فعليهما

 

بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا * وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما

 

وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما * تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما

 

فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها * فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما

 

اللهم إغفر لنا و لوالدينا و جميع المسلمين

ومتعنا بالأحياء منهم

[أحمـد]

http://www.youtube.com/watch?v=ap2FKIqHwX4&feature

[أحمـد]

‎Ahmed Sayed‎
.
في النكرات أُعملَت كليس: لا .. وقد تلي لات، وإن: ذا العملا
وما للات في سوى "حين" عملْ .. وحذف ذي الرفع فشا والعكس قلْ
الثلاثاء، الساعة 03:32 مساءً‏