أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
جديد المنتدى
مجموعة أيامنا الحلوة على الفيس بوك
الرئيسية
تعليمات
دخول
تسجيل
أيامنا الحلوة
»
الساحة الثقافية
»
:: حكاياتنا الحلوة ::
»
موبايلي لايزال في جيبي
« قبل
بعد »
طباعة
إرسال هذا الموضوع
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: موبايلي لايزال في جيبي (زيارة 7866 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
أسيرة الصفحات
شباب إيجابي
مشاركة: 629
موبايلي لايزال في جيبي
«
في:
2010-02-20, 10:33:21 »
بسم الله الرحمن الرحيم
الموبايل لايزال في جيبي
الرصاصة لاتزال في جيبي
هي رواية
غلافها يحرك الأفئدة
غلافها صورة جندي مجهول
و من ورائه دبابة بعيدة تقترب
دمعة عابرة تتأرجح
و شجرة خضراء في أرض خصبه
تلوح للجندي البعيد مودعة
تناولتها
تلك الرواية
كنت قد قرأتها منذ زمن
و لكني أحببت أن أقرأها مرة أخرى
لعلي أردت أن أتأكد
أن الرصاصة
لاتزال
في
جيبي
وفجأه سمعت رنينا عاليا
و اكتشفت أن
الموبايل لايزال في جيبي !
سجل
" .
نقطة. "
أسيرة الصفحات
شباب إيجابي
مشاركة: 629
رد: موبايلي لايزال في جيبي
«
رد #1 في:
2010-02-20, 10:34:36 »
الحكاية من أولها
قبل أن أبحث عن الرصاصة التي كانت في جيبي , علي بكل صدق أن أروي مختصر الحكاية , الحكاية التي ولدت في ربوع الريف المصري الجميل , بين الساقية و العلف و الفلاحين البسطاء , هؤلاء الذي يصفهم كاتب الرواية بوصف بديع , في الريف ولد راوي الحكاية , و هو شاب ليس ذو ملامح واضحه , فلم يركز الكاتب كثيرا عليه من وجهة نظري , ليس لعدم أهميته و لا لاستهانة به , بل لأن فحوى الروايه عن أمر هو أكبر و أعظم شأنا من أي شخص , و لذلك فإن بطل الحكاية ليس راويها , فراويها هو جندي مجهول الهويه لا نعرف حتى اسمه , لكن البطل الحقيقي للقصه هي الرصاصة , الرصاصة التي وجدت طريقها الى جيب الراوي ...
الشاب المصري الذي نشأ بين الفلاحين , فوالده كما يقول الكاتب على لسان الراوي :
مجرد رجل من رجال القرية كل ما يعيش له هو أن يلقي البذور في الأرض و ينتظرها إلى أن تنمو و تطرح , و قد ألقاني في الجامعة و ينتظر مني أن أنمو و أطرح أستاذا محترما ... لايهم أي شيئ آخر , المهم أن ينمو الزرع .
أما عن الراوي , فيقول عن نفسه :
كان الأولاد يذهبون لصيد العصافير و يتركونني أنا أقرأ القصص تحت الشجرة
و كانوا يلعبون عسكر و حرامية , و أرفض أنا أن أكون عسكري أو حرامي و يتركونني أردد المواويل و الأغاني بصوتي الذي لم يعترفوا أبدا بأنه جميل , لم أكن أطيق العنف , و البندقية هي لغة العنف ... كنت أكرهها إلى حد أني أشفق على كل من يحملها حتى على الغفير عوضين , و كبرت , و دخلت الجامعة , و اخترت كلية الآداب قسم الفلسفة , و كراهيتي للبندقية قائمة , كنت أعتقد أن البندقية هي التي تمسك بالإنسان و ليس الإنسان هو الذي يمسك بالبندقية....
لكن وجهة نظر الراوي تغيرت ... رصاصة واحده في جيبه بدلت شخصيته , و صنعت منه بطلا
كيف
و ماذا حدث
هذا في الحلقة القادمة إن شاء الله
سجل
" .
نقطة. "
elnawawi
أحلى شباب
مشاركة: 5374
الجنس:
يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
رد: موبايلي لايزال في جيبي
«
رد #2 في:
2010-02-20, 11:29:41 »
متابعون
سجل
سيفتاب
أحلى.شباب
مشاركة: 7766
الجنس:
إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ
رد: موبايلي لايزال في جيبي
«
رد #3 في:
2010-02-20, 18:46:50 »
سجل
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
dr/memo
شباب جديد
مشاركة: 70
الجنس:
paradise is under the shadow of the swords
رد: موبايلي لايزال في جيبي
«
رد #4 في:
2010-02-21, 16:05:15 »
متابع ان شاء الله
سجل
على إسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء
أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء
ماما هادية
أحلى.شباب
مشاركة: 15901
الجنس:
احفظ الله يحفظك
رد: موبايلي لايزال في جيبي
«
رد #5 في:
2010-02-28, 21:36:16 »
متكملي الموضوع يا بنتي
ايه الفوضى دي؟؟
سجل
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*
طباعة
إرسال هذا الموضوع
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
أيامنا الحلوة
»
الساحة الثقافية
»
:: حكاياتنا الحلوة ::
»
موبايلي لايزال في جيبي