..
نعم يا أسماء.. مات وعمله لم يمت..
وهكذا مصير كل إنسان.. صالح أو طالح.
سنموت جميعاً وتبقى أعمالنا.. خالدة.. بها نخلد في الجنان والنعيم أو -والعياذ بالله- في النيران والجحيم.
قليلة أم كثيرة!
صالحة أم طالحة!
مشهورة أم مغمورة!
لا نعلم علام يختم لنا مولانا العظيم.. ونسأله حسن الخاتمة لنا ولأهلينا.. والمؤمنين.
لا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أسأل مولانا الرحيم أن يرحمه ويتجاوز عن سيئاته ويعفو عنه ويجازيه بأحسن ما عمل، هو ولي ذلك والقادر عليه.