ثورة النيران...قصه قصيره

[وليد قطب]

محاوله قصصيه
أرجو التوجيه
   ما هذه المدينه الغريبه ؟ لا ليست غريبه فأنا أعرف هذه المدينه واعرف هؤلأالناس لكن ماذ حدث لهم                                           
   ما كل هذ الصمت الذى يسود المدينه ويغلفها ؟
   لماذا يتعامل  الناس بالأشارات
   الا يجدون الكلام مل باقي شعوب الرض؟
     سمعت اصوات السياط في كل مكان وحينما اخذت ابحث عن مصدرها لم اجد شئا بالرغم ان الاصوات كانت قريبه جدا
    سمعت صرخات وانين لكن لاادري أين
    إحدى الطائرات حلقت قريبا منا
    هرع الناس إلى بيوتهم لكن القذيفه كانت تعرف وجهتها فاندك البيت
    هل سمع من هذ البيت همس منذ قليل؟
    إن هناك أجهزت تنصت فى كل مكان حتى فى جوف كل واحد منا
    غريب هو أمرهؤلأ الناس
    حينما يشرب أحدهم الماء تسمع صوت أشبه بصوت الحديد الملتهب حين يسقط فى الماء
    ثيابهم هى الاخري غريبه تجدها دائما محترقه فى الجزئ الذى يلي الصدر
    عندما أخذت أتفرس وجوههم أحسست أني أمشي فى مدينة أشباح ولشدة غرابتهم أثارنى الموقف     
    فابتسمت فنظروا إلى جميعا فى دهشه كأنما سقطت للتو من السماء أحسست أنى فعلت شئ لم يالفوه
    إبتعدت قليلا فإذا أحد العسس استوقف اثنان يمران بالشارع ونظر فى أواق الهويه ثم اصطحب         
     أحدهم معه فانكب الأخرعلى جرة بها ماء فى الطريق واخذ يعب ما فيها وأصوات أشبه بإطفاء
     الحرائق تصدر منه والدخان يخرج من كل جزئ فى جسمه
     تأكدت أنى سأصاب بالإكتاب حتما إذا بقيت فى هذه البلده مع هؤلأ الأشباح فأزمعت على الرحيل
     إلا أنى فى صبيحة ذلك اليوم الذى نويت الإرتحال فيه لم أجد أحدا فى الطرقات أو البيوت أو الحانات
     اخذت أبحث عنهم فى كل مكان إلى أن وجدتهم متجمعين عند مبنى عال فى وسط المدينه
     كان الجو ساخن جدا بالقرب منهم - بالرغم أنا كنا فى فصل الشتاء -
     أخذوا يتلاحظون ويشيرون الى المبنى ثم فجأه 0000
     تحولوا إلى كرات نار أخذت تتدحرج تجاه المبنى وتحرق كل شئ فى طريقها
    أخذت تتقاذف فى المبنى حين وصلت إليه وفى ثوان معدوده أصبح المبنى كومه من الرماد وعادت 
    كرات الناربشرا
    أقترب منى كبيرهم وقال
   - نريدك أن تعلمنا ذلك الشئ الذى فعلت من قبل
    لم أفهم ماذا يريد
    جعل يشرح وكانت طريقته مضحكه حتى كأنه نسى الكلام مما جعلنى أبتسم قليلا
    صرخ كبيرهم كمن عثر على ضاته
   - نعم هذا الذى صنعت الأن نريدك أن تعلمنا كيف نصنع مثل هذا
    فقلت له
   - إن هذا ليس عليك أن تتعلمه عليك فقط أن تريده وستجده حضر حتما
    نظر إلى وقد تسللت البسمه إلى شفتيه على استحياء وابتسم الجميع لكنهم لم يقتنعوا أنها تسمى
    ابتسامه فاخترعوا لها إسما من عندهم
    أسموها حريه0
               

[ماما هادية]

مرحبا بعودتك يا أخ مهند

قرأت القصة وهيجميلة، لكنني طبعا لتس مؤهلة للحكم عليها من النواحي الفنية
فبانتظار آراء الإخوة الذين جربوا كتابة القصص

ليتنا نسمع رأي اختنا ام البنين او ماما فرح

[ريحان المسك]

قصة جميلة

و لكنك يا استاذ مهند طلبت التوجيه , لذا سأقول ما رأيت

القصة تنقصها بعضا من الإثارة (الأكشن زي ما يقولو اليومين دول ) , يعني القصة فيها اكشن , بس ناقصها توزيع مناسب و صلات ربط اقوى بين الجمل

و كمان الأخطاء الإملائية

بس مرة عن مرة هيصير الأسلوب احسن و احسن , و المثابرة على الكتابة و تطوير المهارات توصلك الى القمم

[ماما فرح]

وأنا أيضاً لست مؤهلة للنقد ولكن كقارئة عادية وجدت القصة رمزية جميلة 

قمت بتصحيح بعض الأخطاء الإملائية بعد إذنك يا مهند

محاوله قصصيه
أرجو التوجيه
   ما هذه المدينة الغريبة ؟ لا ليست غريبة فأنا أعرف هذه المدينة وأعرف هؤلاء الناس لكن ماذا حدث لهم ؟                                          
   ما كل هذا الصمت الذى يسود المدينة ويغلفها ؟
   لماذا يتعامل  الناس بالإشارات ؟
   ألا يجيدون الكلام مثل باقي شعوب الأرض؟
     سمعت أصوات السياط في كل مكان وحينما أخذت أبحث عن مصدرها لم أجد شيئاً برغم أن الأصوات كانت قريبة جداً
    سمعت صرخات وأنين لكن لا أدري أين
    إحدى الطائرات حلقت قريباً منا
    هرع الناس إلى بيوتهم لكن القذيفة كانت تعرف وجهتها فاندك البيت
    هل سمع من هذا البيت همس قبل قليل؟
    هناك أجهزة تنصت فى كل مكان حتى فى جوف كل واحد منا
    غريب هو أمر هؤلاء الناس
    حينما يشرب أحدهم الماء تسمع صوتاً أشبه بصوت الحديد الملتهب حين يسقط فى الماء
    ثيابهم هى الأخري غريبة تجدها دائماً محترقة فى الجزء المقابل الصدر
    عندما أخذت أتفرس في وجوههم أحسست أني أمشي فى مدينة أشباح ولشدة غرابتهم أثارنى الموقف    
    فابتسمت فنظروا إلى جميعاً فى دهشة كأنما سقطت للتو من السماء أحسست أنى فعلت شيئاً لم يألفوه
    ابتعدت قليلا فإذا أحد العسس قد استوقف اثنين يمران بالشارع ونظر فى أوراق الهوية ثم اصطحب         
     أحدهم معه فانكب الآخر على جرة بها ماء فى الطريق وأخذ يعب ما فيها وأصوات أشبه بإطفاء
     الحرائق تصدر منه والدخان يخرج من كل جزء فى جسمه
     تأكدت أنى سأصاب بالاكتئاب حتماً إذا بقيت فى هذه البلدة مع هؤلاء الأشباح فأزمعت على الرحيل
     إلا أنى فى صبيحة ذلك اليوم الذى نويت الارتحال فيه لم أجد أحداً فى الطرقات أو البيوت أو الحانات
     اخذت أبحث عنهم فى كل مكان إلى أن وجدتهم مجتمعين عند مبنى عال فى وسط المدينة
     كان الجو ساخناً جداً بالقرب منهم - بالرغم من أننا كنا فى فصل الشتاء -
     أخذوا يتلاحظون ويشيرون إلى المبنى ثم فجأة 0000
     تحولوا إلى كرات نار أخذت تتدحرج تجاه المبنى وتحرق كل شئ فى طريقها
    أخذت تتقاذف فى المبنى حين وصلت إليه وفى ثوان معدودة أصبح المبنى كومة من الرماد وعادت 
    كرات النار بشراً

    اقترب منى كبيرهم وقال
   - نريدك أن تعلمنا ذلك الشئ الذى فعلت من قبل
    لم أفهم ماذا يريد
    جعل يشرح وكانت طريقته مضحكه حتى كأنه نسى الكلام مما جعلنى أبتسم قليلا
    صرخ كبيرهم كمن عثر على ضالته
   - نعم هذا الذى صنعت الآن نريدك أن تعلمنا كيف نصنع مثل هذا
    فقلت له
   - إن هذا ليس عليك أن تتعلمه عليك فقط أن تريده وستجده حضر حتما
    نظر إلى وقد تسللت البسمة إلى شفتيه على استحياء وابتسم الجميع لكنهم لم يقتنعوا أنها تسمى
    ابتسامه فاخترعوا لها إسما من عندهم
    أسموها حرية0
               

[أبو بكر]

مرحباً بعودتك يا مهند باشا 

قصة جميلة كالعادة بس خلي بالك من الكيبورد

في انتظار المزيد 

[وليد قطب]

 
جزى الله خيرا كل من كلف نفسه عناء المتابعه
وبالنسبه لرأى ماما هاديه فانا فخور به وأما عن النواحى الفنيه
فأنا أيضا لا أعرفها لانى اكتب بكل بساطه وكل ما يهمنى أن أستطيع  توصيل المعنى الذى أريده
فى قالب جيد
والأخت ريحان المسك جزاها الله خير على النصيحه
لكنى أريدها أن توضح ماذا تقصد بتوزيع المناسبات وصلات الربط بين الجمل
لأنى كما أسلفت قليل البضاعه فى هذا الشأن
وأما عن الاخطاء الأملائيه فالعيب فيها هو ماذكره الأخ أبو بكر جزاه الله خيرا
وجزى الله خيرا ماما فرح على ما بذلته من مجهود لتعديل القصه
وأحب إخبار الأخوه ان لدى قصص أخرى فهل أواصل النشر أم أوفر على نفسى
وأضم صوتى لصوت ماما هاديه فى طلب رأىالاخت ام البنين وأطلب أيضا رد الأخ أحمد

[ريحان المسك]

بالعكس يا استاذ مهند , تابع بكتابة القصص و متى ما توفر وقت لخالتو ام البنين و الأستاذ احمد بالمجيء من المؤكد انهم سيهتمون بقرائة كتاباتك

و بالنسبة لنصيحتي , فأنا لست في عمر يؤهلني للنصيحة بصراحة , بس يعني قلت اقول و اشرح حاجة من اللي دارساه 

أقصد بالتوزيع المناسب أي ان القصة جميلة جدا و لكنه ينقصها ترتيب و توزيع و الحاجة دي مرتبطة بصلات الوصل بين الجمل , يعني معرفش انا شفت كده

و بالنسبة لصلات الوصل , يعني قصدت التنويع  , يعني مثلا بدل ما نكرر صلة الربط (و) , نحط حاجة تانية زي (و بينما كان ..) , او كتكرير الكلمات

يعني انا معرفش في الحاجات دي و مش دارساها كويس , بس يعني بقول اللي تعلمتو

و عذرا ان كانت نصيحتي تقيلة

[وليد قطب]

الاخت ريحان المسك إستفدت من نصيحتك و مش تقيله ولا حاجه وجزاكى الله خيرا
وهاخد بنصيحتك وأواصل النشر إن شاء الله
ويمكن القصص  الجايه تعجبكم
واتمنى كل الاخوه يقدمولى النصيح

[ريحان المسك]

الى الأمام سِر

[أحمد]

بسم الله الرحمن الرحيم

في الحقيقة أعود باللوم أولا على أخي الحبيب مهند، فهو يختار دوما أقل قصصه إثارة للنشر!

ومع ذلك فهذه القصة لم تخل من جمال الفكرة، مع رمزية تجبر القارئ على البقاء حائرا ليدرك سرها في آخر النهاية!

القصة جميلة ماشاء الله

ولكن لديك غيرها أجمل وأجمل، سواء مما دونت في دفترك بالفعل، أو مما لم يزل في بنات أفكارك

فجد علينا كما عهدناك

[وليد قطب]

أخى الحبيب أحمد جزاك الله خيرا على هذه المجامله اللطيفه
ونسأل الله أن نكون كذلك

[ماما هادية]

أخى الحبيب أحمد جزاك الله خيرا على هذه المجامله اللطيفه
ونسأل الله أن نكون كذلك

ما أعرفه أن أحمد أبعد الناس عن المجاملات 
وعلى هذا فيكون في جعبتك الكثير يا مهند

فإلينا به .. ولا تبخل علينا