أيامنا الحلوة
الساحة الثقافية => :: الأيام والفن والإعلام :: => الموضوع حرر بواسطة: أبو دواة في 2008-04-13, 21:04:00
-
هذا عن تامركم... كثّر الله مِن أمثاله...
وعندي تامر يكذب... ويتحرّى الكذب... حتى كتبتُه عندي كذّابًا!
هل عرفتموه؟
افتحوا القناة الثانية في المساء... فيما خلا الخميس والجمعة...
هاه؟
نعم... إنه (التامر الأمين)!
...
وشكرًا على القصة القيّمة... ولم أتوقع أحداثها بالمرّة... يمكن لأن أبريل كان شهر امتحان على عهد الطفولة... لا شهر دراسة!
-
أين تاهت منا :
"ما بال أقوام" ؟؟
:emoti_17:
أحقاً كان أبريل شهر الامتحانات؟
ربما أواخر أيامه
فمازلت أذكر اليوم الأول منه في المدرسة
وكنت يومها إما كاذبة أو مكذوب عليها ::cry::
والغريب في الأمر.. كنا نصدق ::ooh::
عن حماقة.. أو نسيان أن اليوم أول نيسان :emoti_282:
اللهم اغفر لي وللمسلمين
شكراً لك وأخيراً وجدت من لم يتوقع أحداثها
:good:
-
أين تاهت منا :
"ما بال أقوام" ؟؟
:emoti_17:
ما المقصود ؟
أوَليس قد ارتضى الذنب والجهر بالذنب ؟
هل ستر عوراته حتى أفضحها ؟
هذا (التامر) الذي يتعجّب من كلمة مسلم ومسيحي... "إيه الانتماءات الغريبة دي؟!... كلنا مصريين"
ويسوءه جدًّا أن يفعل الناس الحلال لكونه حلالًا... وينتهوا عن الحرام لكونه حرامًا... "هيجي اليوم اللي هانسأل فيه اتّباع إشارة المرور حلال ولّا حرام!"
ماذا أستر ؟!... ولمَ أستر ؟!... ولوجه من ؟!... لوجه المباركين والنظيفين ؟!
ربنا ع الظالم...
-
:emoti_133:
لا اعرف من هو تامر المقصود
ولكنني سأتكلم بالعموم
إذا كان الرجل فاسقا مجاهرا بفسقه فهذا لا غيبة له، ويجوز ذكره بالاسم بما يجاهر به لتحذير الناس منه
هذا ان لم يكن للمرء سلطان يمكنه من الاخذ على يديه ومنعه من فسقه
والله اعلم
-
تامر المقصود هو مذيع شاب وابن لإعلامي وأخ لمذيع آخر شاب
لم أشاهد مانقلته عنه يا أبا دواة لأني لا أحتمل مشاهدته أكثر من 5 دقائق ثم أغير القناة
ليس لما يقوله حيث أني لم أسمعه ولكني أحب الإنسان المتواضع
أما أخوه علاء يا هادية فللعجب على النقيض من تامر
قام بتقديم برنامج ديني مع د. عبد الله شحاتة -رحمه الله- وتأثر به فتغيرت شخصيته إلى القرب من الله والالتزام والآن يقدم برنامج طريق الهداية مع د. محمد هداية
وتامر لم يصل على ما أظن إلى درجة الفسق ولكنه متأثر كغيره في الوسط الإعلامي باتجاه علماني سائد
وإن اغتبنا المجاهرين فأخشى أنه ستكون لدينا قائمة لا تنتهي :emoti_282:
ومع ذلك أرى أنه غباء وجهل أكثر منه مجاهرة بالفسق
هدانا الله وإياهم